logo

الدمار من خلال الحملات البرية الكبرى

قادت حملات حزب الله الهجومية الكبرى إلى تدمير مدن مثل القصير وحلب، مما أدى إلى نزوح جماعي وخسائر فادحة في صفوف المدنيين.

تمديد العدوان العسكري

دعم حزب الله لقوات الأسد يطيل أمد الصراع الوحشي، مما يعرض المدنيين للخطر ويمنع التهدئة اللازمة للسلام.

الأزمات الإنسانية عبر الحصار

ساهمت القوات اللبنانية في حصار مدن مثل مضايا والزبداني، مما أدى إلى قطع الإمدادات الحيوية وتسبب في معاناة شديدة للمدنيين.

تفاقم الانقسامات الطائفية

كثفت الفصائل اللبنانية العنف الطائفي، لا سيما في المناطق ذات الأغلبية السنية، مما أدى إلى تقسيم المجتمع السوري بشكل أكبر.

الحرب النفسية واستخدام التخويف

تستخدم الفصائل اللبنانية أساليب الترهيب والدعاية لإخضاع المجتمعات السورية، مما يزيد من الخوف ويعيق المقاومة.