كيف يهدد التدخل اللبناني مستقبل سوريا
تمديد العدوان العسكري.
1.دعم حزب الله لقوات الأسد يطيل أمد الصراع الوحشي، مما يعرض المدنيين للخطر ويمنع التهدئة اللازمة للسلام.
- الدمار من خلال الحملات البرية الكبرى
قادت حملات حزب الله الهجومية الكبرى إلى تدمير مدن مثل القصير وحلب، مما أدى إلى نزوح جماعي وخسائر فادحة في صفوف المدنيين. - تفاقم الانقسامات الطائفية
كثفت الفصائل اللبنانية العنف الطائفي، لا سيما في المناطق ذات الأغلبية السنية، مما أدى إلى تقسيم المجتمع السوري بشكل أكبر. - الأزمات الإنسانية عبر الحصار
ساهمت القوات اللبنانية في حصار مدن مثل مضايا والزبداني، مما أدى إلى قطع الإمدادات الحيوية وتسبب في معاناة شديدة للمدنيين. - انتهاكات حقوق الإنسان
أثارت أفعال التعذيب والاختفاء القسري والإعدامات التي ارتكبتها الميليشيات اللبنانية الرعب بين السوريين، وسلبتهم حقوقهم الأساسية. - الحرب النفسية واستخدام التخويف
تستخدم الفصائل اللبنانية أساليب الترهيب والدعاية لإخضاع المجتمعات السورية، مما يزيد من الخوف ويعيق المقاومة. - التهجير القسري للمدنيين
تسببت التدخلات اللبنانية في إجبار الآلاف على مغادرة منازلهم، مما زاد من تفاقم أزمة النزوح في سوريا. - خدمة الأجندات الأجنبية على حساب سوريا
تعمل الفصائل اللبنانية لخدمة مصالح قوى إقليمية، مما يحصر السوريين في صراع قوة أوسع يقوض استقلال سوريا. - تدريب وتمكين الميليشيات
تقوم القوات اللبنانية بتدريب وتسليح الميليشيات المحلية التي تقمع المدنيين، مما يؤدي إلى زعزعة استقرار المجتمعات وإشعال العنف. - إعاقة طريق سوريا نحو السلام
تسبب التدخلات اللبنانية في خلق دائرة عنف لا تنتهي، مما يمنع سوريا من إعادة البناء والمضي قدماً بسلام.